قصص وعبر

قصة قيس وليلى باختصار كاملة وبجميع اللغات 1

قيس وليلى

قيس وليلى 

قيس وليلى، “ليلى العامرية” هي واحدة من أشهر قصص الحب لدى العرب والتي تضرب بها الأمثال بينهم إلى يومنا هذا. قيس وليلى تربطهما علاقة أسرية حيث أنهما أبناء عمومة. كبرا وترعرعا سويا وتشاركا رعي الأغنام والأشغال في طفولتهما. عند بلوغهما سنا معينا تم تفرقتهما حسب قوانين الجاهلية آنذاك. كان قيس يحب ليلى كثيرا وكتب عنها من القصائد ما تتعب من كثرته يد كاتب.

قيس أو قيس بن الملوح هو شاعر غزل عربي يلقب بالمتيم أو ب “مجنون ليلى“. عاش قيس خلال عهد خلافة مروان بن الحكم وابنه عبد الملك بن مروان في القرن الأول من الهجرة ببادية العرب.

ليلى المعروفة بمجنونها أو ب “ليلى العامرية” أيضا ولدت في نجد سنة 28 هجرية. ليلى أيضا شاعرة عربية من قبيلة هوزان، وهي صديقة وابنة عم وحبيبة قيس. وعاشت تحت خلافة عبد المالك وأبيه مروان في بادية العرب حيث عاش قيس.

نجد هي منطقة كانت متواجدة بشبه الجزيرة العربية أي أن قصة قيس وليلى الشاعرين العاشقين خاصتنا حدثت هناك. للإشعار فقط، قيس لم يكن مجنونا، لقب بذلك فقط بسبب هيامه بليلى العامرية.

اقرأ أيضا: قصة حقيقية للمرأة التي اكتشفت بالصدفة أنها ليست أم أطفالها.

قصة قيس وليلى باختصار كاملة ومكتوبة

كان قيس وليلى العامرية يعشقان بعضهما حتى بعدما تم تفريقهما حسب قوانين الجاهلية عندما كبرا. فقد ترعرعا معا وتشاركا الأنشطة كرعي الغنم ولعبا وكبرا معا.

عندما تم تفريقهما تقدم قيس لطلب يد ليلى العامرية ليتعرض للرفض من قبل والدها. فقد كان من العيب أن يزوج الرجل ابنته لمن أعلن حبه لها أمام الملء. كما يقال إن الرفض كان لأسباب متعلقة بالأموال والميراث بين قيس وأب ليلى حسب اخرين.

بعد ما تعرض للرفض، هام قيس على وجهه يتلو الأشعار ويتغنى بليلى، وحبه العذري لها وهو ينتقل من مكان لآخر. تمت رؤيته على هذه الحال أحيانا في الشام وأحيانا في نجد نفسها وأحيانا في الحجاز بعدما تم تزويج ليلى كراهية.

تقول منمنمة من النظام الكنجاوي تقول أن قيس وليلى أغمي عليهما من فرط شوقهما لبعض عندما التقيا صدفة في احدى الواحات.

يقال إنه قدم كمهر لحبيبته عندما قام بخطبتها مبلغا كبيرا جدا من بينه خمسين ناقة حمراء ومع ذلك تم رفضه. السبب هو العادة العربية الجاهلية التي تحول دون تزويج البنت ممن تغزل بها أو أعلن حبه لها أمام الملأ. كما يقال إن سبب الرفض أيضا هو أن والد ليلى ظن خطأ أن أسرة قيس سرقت أمواله كلها. لكن الرأي الأول حول الرفض بسبب الغزل هو الأرجح.

اقرأ أيضا: قصة ريمي كاملة ومختصرة.

جاء ليلى خطيب ثان بعد قيس اسمه ورد بن محمد العقيلي وأعطاها عشرا من الإبل كمهر لها. اغتنم الوالد الفرصة وزوج ابنته كرها من ورد بن محمد رغم علمه بحبها لقيس. بعد ذلك سافرت ليلا بعيدا عن قيس مع زوجها إلى الطائف ليصبح الغول والحزن والشعر كل ما تبقى لديه منها.

يقال إن أبا قيس رافقه إلى الحج لكي يدعو الله أن يخلصه من عشقه المزمن لليلى العامرية. فقال قيس في دعائه ” اللهم زدني لليلى حبا وبها كلفا ولا تنسني ذكرها أبدا”. كما يقال إنه ذات مرة زار وردا زوج ليلى وقال له أمام كبار قومه وقال له:

“بربك هل ضممت إليك ليلى قبيل الصبح، أو قبلت فاها وهل رفت عليك قرون ليلى رفيف الأقحوانة في نداها. كأن قرنفلا وسحيق مسك وصوب الغانيات شملن فاها”.

فرد عليه ورد: “أما إذا حلفتني فنعم”. فغضب قيس حتى سقط مغشيا عليه.

توفي قيس بن الملوح سنة 68 للهجرة/ 688 ميلادية وهو ملقى بين الأحجار لا علم لأحد به. كما يقال أن امرأة من قبيلته كانت تترك له طعاما في البادية كل ليلة وتجدد الطعام كل يوم. فإن وجدت الطعام مأكولا عرفته حيا والعكس صحيح. هي نفسها المرأة التي أخبرت أهله ليبحثوا عنه عندما وجدت طبقها لم يؤكل.

وجدته عائلته قرب نهر بين الحصى الكبيرة ملقيا هناك ميتا. كان كل ما ترك خلفه بيتان شعريان خطهما بأصبعه قبل أن توافيه المنية قائلا فيهما:

“توسد أحجار المهامة والقفر ومات جريح القلب مندمل الصدر…

فيا ليث هذا الحب يعشق مرة، فيعلم ما المحب من الهجر “.

اقرأ أيضا: أروع قصة حب حقيقة..من أروع القصص.

قيس وليلى

قصة قيس وليلى بالفرنسية

هذه قصة قيس وليلى مختصرة بالفرنسية:

Laila et Qais Al-Mallouh sont des cousins appartenant à la même famille. Ils ont grandi ensemble, ont occupé des moutons et des batails de leurs parents ensemble, ont joué ensemble. Bref, ils ont tout fait ensemble pendant leur enfance.

En grandissant, ils ont commencé à s’aimer. Mais, après que Laila a grandi, elle était retenue par sa famille et ils se sont séparés pour toujours. Selon les costumes d’ère préislamique, c’est honteux de laisser deux amants, que tout le monde savait qu’ils s’aimaient, rester ensemble.

Après ce sépare, Qais commence à avoir un amour et une tristesse plus intense. Il est devenu complètement fou d’elle et extrêmement triste.

Qais reste captivé par ses souvenirs d’enfance avec elle, toujours citant des poèmes pour se rappeler d’elle. Ces poèmes sont devenus immortels dans la littérature jusqu’à cette époque.

Qais demanda alors la main de Laila pour le mariage avec une grande dot de cinquante chameaux rouge.  Mais, sa demande a été refusée à cause des costumes arabes préislamiques déjà mentionnés. C’était une honte et un scandale de déclarer son amour en public. Qais l’a déclaré dans ces poèmes alors il se fut refusé.

En ce moment-là, un autre homme nommé Ward Ben Muhammad Al-Aqili a demandé la main de Laila. Le père a forcé sa fille à se marier avec ce gars. C’était pour sa réputation et pour la dote de dix chameaux avec leur berger que Ward avait offert.

Laila va partir avec son mari au pays de Taif, et Qais va continuer à souffrir des douleurs extrêmes du sépare. Il va s’éloigner des gens, errer dans le désert, et consacrer le reste de sa vie à créer de poème sur son amant Laila Al-Amiria.

قيس وليلى

قصة قيس وليلى بالإنجليزية

Laila and Qais Al-Mallouh are cousins. They grew up together, took care of the sheep and their parents together, and played together. In short, they did everything together during their childhood.

As they grew older, they started to love each other. Nevertheless, after Laila became mature, her family held her and they were separated forever. According to the pre-Islamic costumes, it is shameful to let two lovers, about whom everyone knows, stay together.

After this separation, Qais begins to have a more intense love and sadness. He went completely mad and extremely sad.

Qais remains captivated by her childhood memories wit Laila. Always citing poems to remember her. These poems have become immortal in literature until nowadays.

Qais then asked for Laila’s hand marriage with a large dowry of fifty red camels. However, her family refused his marriage proposal because of the pre-Islamic Arab costumes already mentioned. It was a shame and a scandal to declare your love in public. Because Qais declared his love in public in his poems, the family rejected him.

During that time, another man named Ward Ben Muhammad Al-Aqili asked for Laila’s hand. The father forced his daughter to marry this person. It was for his reputation and for the gift of ten camels with their shepherd that Ward had offered.

Laila will go with her husband to the country A-Taif, and Qais will continue to suffer from extreme pain. Pain of love and separation. He will walk away from people, wander in the deserts, and spend the rest of his life creating poems about his beloved Laila Al-Amiria.

قيس وليلى

قصائد قيس وليلى

هذه بعض قصائد قيس وليلى، كتبها قيس بن الملوح لليلى العامرية في زمانهم:

“قصيدة احبك يا ليلى” لقيس وليلى

أحبـك يا ليلى مـحبة عاشـق..

عليه جـميع المصعبات تـهون..

أحبـك حبا لو تـحبين مثلـه..

أصـابك من وجد علي جنـون..

ألا فارحـمي صبا كئيبا معذبـا..

حريق الحشا مضنى الفـؤاد حزين..

قتيـل من الأشـواق أما نـهاره..

فبـاك وأمـا ليلـه فـأنيــن..

له عبرة تـهمي ونيـران قلبـه..

وأجفانـه تذري الدموع عيـون..

فيا ليت أن المـوت يأتي معجـلا..

على أن عشـق الغانيات فتـون.

اقرأ أيضا: قصة ليلى والذئب كاملة وبجميع اللغات.

“قصيدة إن ليلى بالعراق”

ألا إنَّ ليلـى بالعـراق مريضـة..

وأنت خلي البـال تلهو وترقـد..

فلو كنت يا مجنون تضني من الهوى..

لبـت كما بات السليم المسهـد..

يقـولون ليلى بالعـراق مريضـة..

فما لك لا تضنـى وأنت صديـق.

شفى الله مرضى بالعـراق فأننـي..

على كل مرضى بالعراق شفيـق..

فإن تك ليلى بالعـراق مريضـة..

فإني في بـحر الحتـوف غريـق..

أهيـم بأقطار البلاد وعرضهـا..

ومالـي إلى ليلى الغـداة طريـق..

كـأن فـؤادي فيه مور بقـادح..

وفيه لـهيب ساطـع وبـروق..

إذا ذكرتها النفس ماتت صبابـة.

…………………..

لهـا زفـرة قتـالة وشهيــق..

سقتنـي شمس يخجل البدر نورها..

………………….

ويكسف ضوء البرق وهو بـروق..

غرابية الفرعيـن بدريـة السنـا..

ومنظـرها بادي الجمـال أنيـق..

وقد صرت مجنونا من الحب هائما..

كأنـي عان في القيـود وثيـق..

أظل رزيح العقل ما أطعم الكرى..

وللقلـب منـي أنـة وخفـوق..

برى حبها جسمي وقلبي ومهجتي..

فلم يبـق إلاّ أعظـم وعـروق..

فلا تعذلوني إن هلكت ترحـموا..

علي ففقـد الروح ليس يعـوق..

وخطوا على قبري إذا مت واكتبوا..

قتيل لـحاظ مات وهو عشيـق..

إلى الله أشكو ما ألاقي من الهوى..

بليلى ففي قلبي جوى وحريـق.

قيس وليلى

“قصيدة ارى اهل ليلى”

أرى أهل ليلى أورثونـي صبابـة..

ومالي سوى ليلى الغـداة طبيـب..

إذا ما رأونـي أظهروا لي مـودة..

ومثل سيـوف الهند حين أغيـب.

فإن يمنعـوا عيني منها فمن لهـم..

بقلب له بيـن الضلوع وجيـب..

إن كان يا ليلى اشتياقي إليكـم..

ضلالا وفي برئي لأهلك حـوب.

فما تبت من ذنب إذا تبت منكـم..

وما الناس إلاّ مـخطئ ومصيـب..

بنفسي وأهلي من إذا عرضـوا له..

ببعض الأذى لم يدر كيف يجيـب.

ولم يعتذر عذر البـريء ولم يزل..

به سكنـة حتـى يقال مريـب..

فلا النفـس يسليها البعاد فتنثنـي..

ولا هي عمـا لا تنـال تطيـب.

وكم زفـرة لي لو علـى البحـر..

أشرقت لأنشفـه حر لها ولهيـب..

ولو أن ما بي بالحصى فلق الحصى..

وبالريح لم يسمع لـهن هبـوب..

وألقى من الـحب المبـرح لوعة..

لها بين جلـدي والعظام دبيـب.

“قصيدة ليت ليلى” لقيس وليلى

ألا ليت ليلى أطفـأت حر زفـرة..

أعالـجها لا أستطيـع لـها ردا..

إذا الريح من نحو الحمى نسمت لنا..

وجدت لمسـراها ومنسمها بـردا.

على كبد قد كاد يبدي بها الهـوى..

ندوبا وبعض القوم يـحسبني جلدا..

وإني يـماني الهوى منجد النـوى..

سبيلان ألقى من خلافهما جهـدا.

سقى الله نـجدا من ربيع وصيف..

وماذا يرجى من ربيع سقى نـجدا..

بلـى أنه قـد كان للعيـن قـرة..

وللصحب والركبان منزلة حـمدا.

أبى القلب أن ينفك عن ذكر نسوة..

رقاق ولم يـخلفن شوما ولا نكدا..

إذا رحن يسحبـن الذيول عشيـة..

ويقتلن بالألـحاظ أنفسنا عمـدا.

مشى عيطـلات رجح بحضورهـا..

روادف وعثـات ترد الخطـا ردا..

وتـهتز ليلى العـامريـة فوقهـا..

ولاثت بسب القز ذا غدر جعـدا.

إذا حـرك المذري ضفائرها العـلا..

مججن ندى الريحان والعنبر الورد.

“قصيدة ابوس تراب لمجنون ليلى” 

أَبُوسُ تُرابَ رجلك يا لِوَيلي..

ولولا ذاك لا أُدعَى مصابـا..

………………………..

وما بَوسَ التراب لحب أرضٍ..

ولكن حب من وطئ التراب.

جُنِنتُ بها وقد أصبحت فيها..

مُحِبـاً أستطيب بها العذابـ..

ولازَمـتُ القفار بكل أرضٍ..

وعيشي بالوحوش نما وطابـا.

“قصيدة اتبكي على ليلى” لقيس وليلى

أتبكي على ليلى ونفسك باعـدت..

مزارك من ليلى وشعباكما معـا..

فما حسن أن تأتـي الأمر طائعـا..

وتجزع أن داعي الصبابـة أسـمعا.

قفا ودعا نجدا ومن حل بالـحمى..

وقـل لنجـد عنـدنا أن يودعـا..

ولـما رأيت البشر أعرض دوننـا..

وجالت بنات الشـوق يحنن نزعـا.

تلفت نـحو الحي حتى وجدتنـي..

وجعت من الاصغاء ليتا وأُخدعـا..

بكت عيني اليسرى فلما زجرتـها..

عن الجهل بعد الحلـم أسبلتا معـا.

وأذكر أيام الـحمى ثـم أنثنـي..

على كبدي من خشية أن تصدعـا..

فليست عشيات الـحمى برواجع..

عليك ولكن خل عينيـك تدمعـا.

معـي كل غر قد عصى عاذلاتـه..

بوصل الغواني من لدن أن ترعرعـا..

إذا راح يمشي في الرداءين أسرعت..

اليه العيـون الناظـرات التطلع.

“قصيدة اقول لاصحابي” لقيس وليلى

أقول لأصحابـي وقد طلبوا الصلـى..

تعالوا اصطلوا إن خفتم القر من صدري..

فـإن لـهيب النـار بين جوانـحي..

إذا ذكـرت ليلى أحـر من الجمـر..

فقـالوا نـريد الماء نسقي ونستقـي..

فقلت تعالوا فاستقوا الماء من نهـري.

فقـالوا وأين النهـر قلت مدامعـي..

سيغنيكـم دمع الجفـون عن الحفـر..

فقـالوا ولم هـذا فقلت من الـهوى..

فقـالوا لحاك الله قلت اسمعوا عـذري..

ألـم تعرفـوا وجها لليلـى شعاعـه..

إذا بررت يغنـي عن الشمس والبـدر.

يـمر بوهـمي خاطـر فيؤدهــا..

ويـجرحها دون العيـان لها فكـري..

منعمـة لـو قابـل البـدر وجههـا..

لكـان له فضـل مبيـن على البـدر..

هـلاليـة الأعلـى ملطخة الـذرا.

مرجرجه السفلـى مهفهفـة الخصـر..

مبتلـة هيفـاء مهضـومة الحشــا..

مـوردة الخـدين واضحـة الثغــر..

خدلجـة الساقيـن بـض بضيضـة.

مفلجـة الأنيـاب مصقـولة العمـر..

فقـالوا أمـجنون فقلت موسـوس..

أطـوف بظهر البيـد قفرا إلى قفـر..

فـلا ملك الـموت المريح يريـحني..

ولا أنـا ذو عيـش ولا أنا ذو صبـر.

وصاحت بوشـك البين منها حـمامة..

تغنـت بليـل في ذرا ناعـم نضـر..

على دوحـة يستـن تحـت أصولـها..

نواقـع ماء مـده رصـف الصخـر..

مطـوقة طـوقا تـرى في خطامهـا.

أصـول سواد مطمئـن على النحـر..

أرنـت بأعلى الصوت منها فهيجـت..

فـؤادا معنـى بالـمليحة لو تـدري..

فقلـت لـها عودي فلمـا ترنـمت..

تبادرت العينـان سحا على الصـدر.

كأن فـؤادي حيـن جـد مسيـرها..

جناح غراب رام نـهضا الى الوكـر..

فودعتهـا والنـار تقدح في الحشـا.

وتوديعهـا عنـدي أمـر من الصبـر..

ورحت كأنـي يوم راحت جـمالهم..

سقيت دم الحيات حين انقضى عمري.

من هو كاتب قصة قيس وليلى

لا يوجد كاتب واحد لقصة قيس وليلى يمكننا ذكره فمن كتبوا عنهما كثر. بل حتى أن جنسياتهم نفسها كثيرة تختلف من عربي إلى فارسي إلى هندي وتركي. لكن الأرجح بأن ننسب اليه أصل الكتابة عن قيس وليلى العربي الجاهلي هم الفرس. مع أناس مثل الشاعر الكنجاوي مثلا. 

قيس وليلى الحقيقيين

لا يزال الجواب الشافي على هذا السؤال عن قيس وليلى الحقيقيين غائبا، حيث تضاربت الآراء بين كونه شخصا حقيقيا. بمعنى شخصا موجودا ككيان ملموس في حقبة من التاريخ أم أنه مجرد اختراع أدبي وجد ليجسد مجموعة من الأفكار والرسائل.

رغم أنه عن شخص عربي إلى أن الكتب التي كان لها الفضل الأكبر في تخليد ذكراه هي الكتب الفارسية. فقد ذكرت في “بنج غنج” و”الكنوز الخمسة” للشاعر نظامي الكنجاوي. كما أنها جزء لا يتجزأ من الأدب التركي والهندي كذلك. فقد اتسع نطاق انتشارها ليمس العرب والفرس والهنود والأتراك.

قيس وليلى



المراجع:

قيس وليلى -موسوعة موضوع.

قيس وليلى -موسوعة ويكيبيديا.

نحن نرحب بجميع تعاليقكم وتساؤولاتكم، وسنجيب عنها في أقرب وقت ممكن. شكرا على وفائكم.

السابق
ايبوبروفين افضل مسكن الام رقم 1 في تخفيف الاوجاع
التالي
هل شراب بيرفيتال يزيد الوزن؟ اسرار ستصدمك

3 تعليقات

أضف تعليقا

  1. saida قال:

    saida ait lahcen

  2. سناء اه قال:

    سلام حنان تبارك الله عليك قناتك ناجحة ولا اظن ان ذلك اتى من فراغ حتى اسلوبك في ايصال الفكرة ثابت وواثق
    قريت قصة ليلى وقيس بالفرنسية شكرا على الموضوعو

  3. Krane fatiha قال:

    في زماننا كاين مجنون ليلى 0622100472

اترك تعليقاً